إن لتاريخ العلوم أهمية كبرى، إذ أنه يعرفنا بالحضارات أولا، كما أنه يمكننا من تحديد الطريق التي أتبعها الإنسان في محاولاته لفهم العالم والسيطرة عليه.

لذلك يجب النظر إلى تاريخ العلوم بنظرة ايجابية لأسباب تربوية وعلمية، فله عدة أهداف منها : التعليمية، الابستمولوجية (النظرية المعرفية)، التكوينية، الثقافية...